الانبا موسى احد اساقفة الكنيسه القبطيه العفنه كنيسة الذمي الخائن النجس البابا شنوده نظير جيد روفائيل وهو يتكلم عن الفرق بين الطلاق لدى الغرب وعن طلاق القبطيات ستات نصارى اقباط العرب المسيحيين في مصر الاسلام وكيف ان القبطيات بسبب ضعف النسوه عندهن لا يقدرن ان يطالبن بابسط حقوقهم وهو حرية الانفصال عن الزوج اذا اتضح لها انه غير قادر على مواصلة الحياة الزوجيه طبعا لا يكون امام القبطيات والاتي وصفهن الانبا موسى بانهن حلوين وجميلات الا اللجوء لحياة التسكع والزنا والدعاره وممارسة الشذوذ الجنسي وكثيرات من القبطيات يلجأن الى اباء الاعتراف لاشباع الغريزة الجنسيه 00 واتضح الان لدى العقلاء عدم مصداقية ديانة بولس الكذاب وعدم امانة اقوال المسيح يسوع الاهبل بن الهبلا الذي حرم الطلاق مع انه حلال في الكتاب المقدس في التوراه وهذا اكبر دليل على ان يسوع الناصري ما جاء الا لنشر الرذيله والدعاره وكم من قبطيه لجات الى احضان بيوت الدعاره وممارسة الجنس مع كل من هب ودب بسبب تعاليم هذا اليسوع الشاذ 00وبعد الم يحن ان تراجعوا انفسكم يا اقباط وتعودوا الى الدين الحقيقي الاسلام وان تعلنوا شهادة ان لا اله الا الله وان محمدا صلى الله عليه وسلم رسول الله وان القران كتاب الله الذي لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وان تخلعوا احذيتكم وترموها على الصليب الوثني وعلى وجه العفن اللوطي البابا شنوده