اضطر الاف السوريين الى اللجوء الى الدول المجاورة كتركيا ولبنان والاردن هربا من الالة العسكرية الى مخيمات اعدت لهم او الى بيوت اقارب واصدقاء استقبلوهم في القرى الحدودية. كذا الحال بالنسبة الى ليبيا حيث توجه الاف الليبيين الى مصر وتونس واخرون اختاروا عبور طريق الموت الى الضفة الاخرى من العالم، الى اوروبا. ما هو الوضع القانوني لهؤلاء وهل يعدون ضمن التعريفات الدولية كلاجئيين؟ وما هي المساعدات المتوفرة لهم؟ وهل هناك اي ضمانات تقدم لهم للعودة الى بلدانهم؟
نفتح ملف اللاجئيين الهاربين من بلاد الثورات واستقبل في الاستديو ضيفي الأستاذة وئام سعيد منسقة شئون اللاجئين بجامعة الدول العربية